مقام إبراهيم هو صخرة كان يقف عليها ابراهيم عليه السلام أثناء بنائه للكعبة الشريفة، وقد كان هناك آثار أصابع رجله عليه السلام إلا أن هذه الآثار قد محيت بسبب وضع الحجاج لأيديهم على الحجر، روى ابن جرير عن قتادة أنه قال : ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ) إنما أمروا أن يصلوا عنده ، ولم يؤمروا بمسحه ، وقد تكلفت هذه الأمة شيئا ما تكلفته الأمم قبلها . ولقد ذَكَرَ لنا من رأى أثر عقبه وأصابعه فيه فما زالت هذه الأمة يمسحونه حتى انمحى اهـ . من "تفسير ابن كثير" (1/117) .
آثار أقدام ابراهيم عليه السلام محيت لكن وضع قالب من الفضة يحيط بمكانها
مقام ابراهيم عليه السلام من الخارج وتظهر الكعبة الشريفة أمامه
العمل الشرعي المرتبط به:
- لا يجب على الحاج أو المعتمر تقبيل أو مسح أو الإشارة لمقام ابراهيم .
- من السنة صلاة ركعتين بعد الطواف خلف مقام ابراهيم.
نصائح مفيدة :
- من الأفضل الرجوع للخلف مسافة كبيرة عن مقام ابراهيم عليه السلام في أيام الزحام وعدم التضييق على المسلمين الطائفين.
والله انا ولا مره شفته
ردحذفمع أن رؤيته غير واجبة ، لكن ربما تستطيع رؤيته في زيارتك القادمة للحرم المكي إن شاء الله.
ردحذفانا رايح مكة وانشاء الله اشوفة
ردحذفإن شاء الله
ردحذفلكن تذكر أنه لا يجب عليك تقبيله أو المسح عليه ، كما أنه في وسط مسار الطواف وبالتالي وقوفك في طريقهم سيعيق طوافهم ، لذا انظر وابتعد بسرعة.
ما شاء الله تبارك الله كل من يزور مكة تبقى في ذامرته طول حياته ولا ينساها
ردحذفصحيح.
ردحذفليش اقبل الحجر الاسود ولا اقبل مقام نبي الله ابراهيم.
ردحذفلأن لان رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قبل الحجر الأسود ولم يقبل مقام إبراهيم ، والعبادات توقيفية أي لا نفعل إلا ما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم أو أمر به.
حذف